The 2-Minute Rule for العنف الأسري
The 2-Minute Rule for العنف الأسري
Blog Article
وأضافت سمارة، الشريك المؤسس لشركة أراماس الدولية للمحاماة: "إن إحدى السمات المهمة للقانون هي التركيز على حماية الضحايا ودعمهم.
الإساءة النفسية، وتتضمّن ما يلي: اتّهام الشريك بالغش وعدم الولاء، وإشعار الشريك بأنّه عديم القيمة.
كما تتأثر القدرات الذهنية والمهارات النفسية، فيصبح الفرد عضواً غير فاعل في مجتمعه قليل الذكاء عديم الثقة بنفسه ضحل الثقافة ضعيف المهارات المكتسبة.
إن ما تقوم به المرأة من الواجبات المنزلية هو تبرع بنفس راضية لا غير، وإلاّ فهي غير ملزمة.
الاستفادة من تجارب الناجيين من العنف من أجل التغير الإجتماعي. وضع عقوبات وسن قوانين قاسية على مرتكبي العنف الأسري.
بالإمكان منع العنف ضد المرأة. ويؤدي قطاع الصحة دوراً هاماً في تزويد المرأة المعرضة للعنف بالرعاية الصحية الشاملة، بوصفه مدخلاً لإحالتها إلى خدمات دعم أخرى قد تلزمها.
تلتزم الجهات المعنية باتخاذ كافة التدابير الضرورية لحفظ كيان الأسرة، وتقوية أواصرها وحماية أفرادها من كل أشكال العنف، وتقوم في سبيل ذلك على الخصوص بالآتي:
بينما هناك الكثير من النظريات حول الأسباب التي تدفع أي فرد للتصرف بعنف تجاه شريكه العاطفي أو أفراد عائلته، هناك أيضًا اهتمام متزايد حول الدورات الظاهرة بين الأجيال في العنف المنزلي.
اشتراك المنظمة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة جنباً إلى جنب مع شركاء آخرين، في قيادة تحالف العمل بشأن مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وهو عبارة عن شراكة مبتكرة بين الحكومات والمجتمع المدني وقادة الشباب والقطاع الخاص ومؤسسات الأعمال نور الخيرية لوضع جدول أعمال جريء للإجراءات الحافزة وتعبئة التمويل اللازم للقضاء على العنف ضد المرأة.
استخدام خبرات وأصوات النساء المعنفات من أجل تحسين واستحداث السياسات.
– إصدار تقرير سنوي عن العنف الأسري والشكاوى التي تلقتها الإدارات والجهات المختصة بالعنف الأسري وما تم بشأنها.
قد يؤدي العنف المنزلي إلى ردود أفعال مختلفة لدى الضحايا، وكلها مهمة للغاية لأي شخص مختص يعمل مع أحد هؤلاء الضحايا. وتشمل العواقب الرئيسية لتجريم العنف المنزلي: قضايا الصحة النفسية والعقلية ومشاكل صحية جسدية مزمنة.
يعرّف العُنْف لغةً على أنّه الشدّة والقسوة، والفعل منه عَنُفَ، فيُقال: عَنُف بالرجل؛ أيّ لم يَرفق به وعاملهُ بشدةٍ وعنفٍ، أو لامه وعيَّره، والفعل منها أيضاً عَنّفَ، فيُقال: عنّف موظفاً؛ أيّ لامهُ بشدّة بُغية إصلاحه أو ردعه.[١]
عجز الأسرة عن توفير احتياجات المعيشة؛ بسبب ضعف الموارد وتدنّي مستوى الدخل.